من المعلوم أن موقع Facebook يحتل الرتبة 2 بعد جوجلGoogle فهو من أشهر المواقع الأكثر
زيارة من جميع أنحاء العالم فهل أنت واثق من الحماية التامة عند تصفحك
لهذا الأخير ? بالطبع لا فعالم النت غابة تحويها الذئاب اذن كيف ستحمي نفسك
من هذه المخاطر. في هذه الحلقة سنعرف أهم النصائح لحماية أنفسنا أثناء
تصفح موقع فايسبوك الذي يستهذفه ضعفاء الأنفس من أجل الايقاع بضحاياهم
الروابط الخارجية ثم الروابط الخارجية !
من أهم الأشياء التي يجب أخدها بعين الاعتبار المراقبة و التأكد من الروابط السليمة من الملغومة قبل فتحها لدى يجب أخد الحيطة أثناء فتح أي رابط سواء رابط مرسل لك من طرف صديقك أو على حائط أصدقائك أو على صفحة المهم لا تضغط قبل التأكد من سلامته و خلوه من الخطر. من أجل معرفة الروابط السليمة من الملغومة أقترح عليكم هذه الاضافة الرائعة للمتصفح
حذاري من التطبيقات المزيفة الغير النافعة !
التطبيقات
Apss عنصر مهم كذلك يستهدفه الكثيرون لذى لا تقم بتثبيت التطبيقات
الموجوده على الفايسبوك أو حتى على موقع آخر يعني من أجل الولوج الى الخدمة
الا بالتأكد من صحة الموقع و التطبيق فهي ما يسيطر على الحساب و تعرض صاحب
الحساب الى نشر أشياء غير مرغوب فيها و على هذا الاثر نذكر أهم الخدع التي
يستعملونها مثال خدعة اضغط هنا لتغيير لون الفايسبوك أو مشاهدة من يقوم
بعرض صفحتك الشخصية يجب الحذر منها بكل الأشكال.
لا تعجب او تشارك صفحات او رسائل لا تعلم مصدرها و مدى مصداقيتها !
لا تقوم بوضع اعجاب أو مشاركة لأشياء خاصة لأشخاص أو صفحات مجهولين لأنهم في الغالب غير محميين يستهدفون في الغالب معلوماتك الشخصية للدخول الى حسابك و نشر أشياء غير عادية.
لا تقوم بوضع اعجاب أو مشاركة لأشياء خاصة لأشخاص أو صفحات مجهولين لأنهم في الغالب غير محميين يستهدفون في الغالب معلوماتك الشخصية للدخول الى حسابك و نشر أشياء غير عادية.
عدم طلب الصداقة أو قبولها من أشخاص مشكوكين
لا تبحث عن النار بنفسك ولا تتعرض للهجمات لأنك تقوم باضافة أصدقاء لا تعرفهم من ثم تتحدث اليهم ثم بعد ذالك تشاركهم أنصحك أخي بعدم مشاركة الروابط و الملفات مع أناس لا تعرفهم لأنهم في الغالب يستغلونك لمصالحهم الخاصة
قم بتغيير كلمة السر بشكل منتظم.
حاول في كل مرة تغيير كلمتك السرية وذلك من أجل استقرار و أمان الحساب كما تجنب مشاركتك كلمتك السرية مع الآخرين.
خلاصة القول
بعد قراءتك لهذه النصائح والعمل بها ستكون محميا انشاء الله
0 التعليقات:
إرسال تعليق